مع اقتراب موعد امتحان شهادة الباكالوريا وبدأ العد التنازلي، خرج أغلب التلاميذ المقبلين على إجتياز هذا الإمتحان المصيري ليحتفلوا بالمائة يوم قبل هذا اليوم الخاص. وتعد هذه الظاهرة جديدة ودخيلة على المؤسسات التربوية الجزائرية، انتشرت موخرا عبر الثانويات، أين يرتدي الذكور أطقم كلاسيكية وربطات عنق والفتيات تنورات قصيرة، مستقلين سيارات فخمة، ليحتفلوا ببقاء 100 يوم على إجتياز أهم إمتحان في حياتهم.