وقفت منظمة الأممالمتحدة، هذه المرة، في وجه التمييز العنصري الفرنسي الذي طغى كثيرا في وجه الجالية المسلمة، حيث وصفت «لوني» قرار منع الحجاب في الشواطئ الفرنسية بغير المنطقي وغير المبرر . وقالت لوني التي تناولت هذه القضية إن منع «البوركيني» سيشجّع التمييز ضد المسلمين، كما أن حظره من شأنه أن يدفع إلى العنف أكثر ويدخل فرنسا في دوامة لن تخرج منها، حيث ستكون مغذية لأعمال العنف التي تشهدها فرنسا مؤخرا، مرحّبة بالمقابل بقرار مجلس الدولة الذي ألغى القرار.