من الصدف التي وقعت مع هداف مانشستر يونايتد السابق، و الحالي لإيفرتون، بفعل الهدف الذي سجله في شباك مانشستر سيتي سهرة الأثنين، هو احتفاله بهذا الهدف أمام أنظار و سخط نفس المشعجعين المتعصبين للسيتي اللذين شتماه بنفس المكان، و الطريقة عندما كان لاعبا في مانشستر يونايتد. بعد تسجيل روني لهدفه في شباك مانشستر سيتي، بملعب الإتحاد اتجه صوب أنصار الستي للإحتفال، وهناك ظهر مناصرين يشتمان روني في صورة مطابقة تماما للتي وقعت معه قبل 4 سنوات، وتحديدا في ديسمبر 2012، عندما سجل للسيتي في الداربي، أين تهجما عليه هاذين المناصرين وشتماه لكرههما الشديد له، ليعود الإنجليزي ذو ال 32 سنة و يبكيهم مرة أخرى. .وتفاعل الفتي الذهبي مع تلك اللقطة بعدما شاهدها وردّ عليها عبر صفحته في موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، إذ قام بنشر نفس الصورة ليعلق عليها ساخرا: "دائما سيكون لطيفا رؤية بعض الوجوه المألوفة"