طلبت السلطات السعودية من الأطباء المتواجدين تحت التمرين في كندا بالعودة إلى أراضيها نهاية الشهرالجاري. ليجد 12 ألف طالب وأفراد أسرهم أنفسهم في مأزق. بعد أن أصبحوا مضطرين “لفسخ عقود الشقق التي يسكنونها وبيع الأثاث وشراء تذاكر سفر. وجاء هذا الإجراء تبعا لسلسلة المقاطعات التي ولدتها الأزمة الدبلوماسية الغير مسبوقة بين البلدين. على خلفية انتقادات كندية لوضع “حقوق الإنسان” في المملكة كما أوقفت السعودية البرامج الصحية المسطرة لعلاج المرضى السعوديين في المستشفيات الكندية. لتشرع بالتنسيق مع مستشفيات أجنبية أخرى لنقل المرضى السعوديين اليها.