وجد الدولي الجزائري، رياض محرز، نفسه وللمُباراة الثانية على التوالي مُلازما لكُرسي الإحتياط، قبل المواجهة أمام “ليستر سيتي”، اليوم الأربعاء. وقرر “بيب غوارديولا”، مُدرب “مانشستر سيتي” عدم الإعتماد على الجناح الطائر، مُفضلا عليه كل من الألماني “لوروا ساني” “رحيم ستيرلينغ”. وجاء خيار التقني الإسباني، بمثابة عقوبة جديدة لإبن “سارسال” الذي سيكون مُطالبا بإستغلال أي فُرصة يتحصل عليها مُستقبلا، للفت الأنظار. ويعيش نجم المنتخب الوطني، نهاية سنة 2018 صعبة نوعا ما، بعد تراجع مُستواه وفقدانه لثقة الطاقم الفني ل”السكاي بلوز”.