دعا الكاتب، ياسمينة خضره، مدير المركز الثقافي الجزائري بباريس، إلى رفع حالة الطوارئ التي تعيق -حسبه- حرية التعبير في الجزائر. وقال، ياسمينة خضره، على أمواج إذاعة ''فرانس أنفو'' أن حالة الطوارئ تمنع المجتمع الجزائري اليوم عن التعبير، ورغم أن الجزائر مليئة بأحزاب المعارضة إلا أن الكاتب الذي يتقاضى من الجزائر 5000 أورو بصفته مدير المركز الثقافي الجزائري بباريس يبدو أنه قرر الإنخراط في مسار معارضة سياسة بوتفليقة بأموال الدولة، حيث أكد أنه لا معارضة في الجزائر وأن كل شيء منغلق.