أقدم طبيب لأمراض النساء على منح شهادة عذرية لسيدة متزوجة وأم لطفل، وذلك من أجل النصب على زوجها الثاني الذي تزوجته على أساس أنها عذراء، لكن بعد 3 سنوات من الزواج اكتشف الزوج الثاني أن زوجته كانت متزوجة من شخص آخر وأم لطفل، وطلّقت بمحكمة ندرومة واستفادت من العدة، مما جعله يرفع دعوى ضدها وضد الطبيب الذي قام بتحرير الشهادة الطبية. فهل سيتنصل ولد عباس مرة أخرى من هذه الفضيحة مثلما فعل مع قضية ''رومافيد''؟