صوتت 137 دولة في الأممالمتحدة لصالح مشروع القرار العربي بشأن الأزمة السورية وعارضت 12 دولة القرار بينما إمتنعت 17 دولة أخرى عن التصويت. ومباشرة بعد عملية التصويت عبر المندوب الروسي وبعده المندوب الصيني عن أملهم في تغليب الحوار في سوريا وتجنب الخيار المعتمد في المشروع والذي يقصي الحوار مع نظام بشار الأسد مهما كان الحال.