بدأت اخطاء المدرب دنيس لافان تظهر رويدا رويدا كيف لا والفريق افتقد للفوز في اللقاءات الاخيرة وهو ما جعل الثقة تنعدم بالنسبة لرفقاء بلخير الذين لم يجدوا انفسهم في ظل التغييرات العديدة التي يقوم بها المدرب في كل لقاء وهو ما جعل الجماهير تؤكد على ان الكوتش يتحمل تعثر الحمراوة بما انه لم يقحم التشكيلة القادرة على جلب لقب الكأس الى قسنطينة بل زاد الطينة بلة وقد يضيع حلم السنافر في ظرف يومين خاصة وان الخضورة مقبلة على لقاء هام امام مازيمبي.