تواصلت الاحتجاجات والوقفات بمنطقة الحجيرة رفضا للتقسيم الاداري الجديد الذي ادى الى ضمها الى ولاية تقرت بالرغم من انها لم تكن ضمن دوائرها ولا بلدياتها سابقا قبل ترقية الولاية المنتدبة تقرت، حيث طالب المواطنون ببقاء منطقة تتبع ولاية ورقلة نظرا لتوفرها على عوامل العمل للشباب متسائلين كيف ننضم الى منطقة تقرت ونحن لم نكن تابعين لها جغرافيا.