طرح عبد الرزاق مقري، رئيس حركة “حمس”، العديد من التساؤلات حول الحادثة التي أثارت حفيظة الجزائريين عبر منصات التواصل الاجتماعي، والمتمثلة في وقوف مصطفى بيراف، رئيس اللجنة الأولمبية، لنشيد الاحتلال الصهيوني خلال فعاليات الدورة الدولية للجودو في باريس، وتساءل في تغريدة عبر حسابه في “تويتر”، “هل الفيديو مفبرك؟ هل هي سقطة شخصية؟ هل هو تآمر على الجزائر الجديدة؟ هل يمثل عمقا خفيا في الجزائر الجديدة؟”، تاركا الإجابة على أسئلته لموقف الجزائر الجديدة من القضية مستقبلا.