أعلنت مجموعة الأحزاب والشخصيات والإطارات الوطنية، دعمها لعلي بن فليس المترشح الحر لرئاسيات17 أفريل، وأعربت أكثر من 17 تشكيلة حزبية تمثل تيارات سياسية وشخصيات وإطارات وطنية ونشطاء المجتمع المدني عن أملها في أن يتمكن رئيس الحكومة الأسبق من بناء مؤسسات شرعية وقوية. وأكد التكتل الوطني الفتي في بيان وقعه 21 قياديا يمثلون مسؤولين سياسيين وشخصيات وطنية وناشطين حقوقيين، تحصلت "السلام" على نسخة منه، دعمهم القوي بكل الوسائل القانونية المتاحة لبرنامج المترشح الحر علي بن فليس، "إيمانا منا بأنه الأقدر على جمع الجزائريين والجزائريات المناضلين لإحداث التغير الحقيقي من أجل تحقيق سلطة وحكم الشعب". وأبرز التكتل (الذي يضم الجبهة الوطنية الديمقراطية وحزب الفجر الجديد وجبهة النضال الوطني وحركة الإصلاح الوطني والحزب الوطني الحر وجبهة الجزائر الجديدة واتحاد القوى الديمقراطية الاجتماعية والحزب الوطني الجزائري وحزب العدل والبيان والتنسيقية الوطنية للإطارات والتنسيقية الوطنية للإطارات والتنسيقية الوطنية لعودة الأمل والحزب الوطني أفاق وحزب الجيل الجديد الحر وحزب التجمع الوطني من أجل الصلح الوطني والاتحاد من أجل الديمقراطية والحريات والحركة الوطنية للأمل وحزب التيار الديمقراطي الحر وحركة المواطنين الأحرار وجبهة النداء الجزائر) أهمية استثمار النخب الوطنية والإطارات والكفاءات وعموم المواطنين والمواطنات في الرئاسيات القادمة باعتبارها فرصة حقيقة للتغيير، مضيفا "لجعلها يوما موعودا لتأكيد السلطة الشعبية وتأمين الوطن من الأخطار المحدقة به".