يتعرض الرئيس المدير العام لسوناطراك منذ أيام إلى حملة تستهدف زعزعة الإستقرار داخل المؤسسة وإجباره على الرحيل. وذهب أصحاب التشويش إلى حد الإفتراء على رئيس الجمهورية بتأكيدهم في جلسات خاصة أنه وقع على مرسوم لتعويض نور الدين شرواطي بمسؤول جديد على رأس سوناطراك...وذهبت بهم الوقاحة إلى حد تضليل بعض وسائل الإعلام بهذه المعلومات المغلوطة، لمجرد الإساءة إلى الرجل الذي ضل أمس طيلة النهار بمكتبه يعالج ملفات المؤسسة.