لفظ شاب أنفاسه الأخيرة عقب تعرضه للسعة عقرب بمنزلة ببلدية السوامع بولاية المسيلة بالرغم من القيام بإجراءات نقله إلى مستشفى الزهراوي بمدينة المسيلة الذي توفي بداخله، وهو الأمر الذي أثار إستنكار سكان السوامع وعبروا عن بالغ إستيائهم من محدودية الخدمات الصحية ببلديتهم وعلى رأسها نقص الأمصال المضادة للسعات العقارب، ويذكر أن لسعات العقارب تواصل حصدها للمزيد من الضحايا عند كل صيف عبر عدد من بلديات ولاية المسيلة رغم المجهودات التي تقوم بها المصالح الصحية حسب التقارير التي تقدمها، لكن الأمر على مستوى الميدان يقول غير ذلك.