يبدو أن حركة مجتمع السلم “حمس” في طريقها للارتماء مجددا في أحضان السلطة وذلك بعد أن استقبل عبد الرزاق مقري رئيس الحركة من طرف أحمد أويحيى مدير الديوان برئاسة الجمهورية، وما يعزز هذا الاحتمال هو تصريح أبوجرة سلطاني الرئيس السابق ل “حمس” الذي قال بأن الحركة من الممكن أن تعود إلى الوضع الذي كانت عليه قبل 2011.