يطرح لقاء رئيس حركة مجتمع السلم عبد الرزاق مقري، بمدير ديوان رئاسة الجمهورية أحمد أويحيى، عدة تساؤلات حول خلفيات هذا اللقاء المفاجئ؟ وما الذي غير في قناعة رئيس الحركة من استعداء السلطة إلى دخول أهم هيئة فيها؟ كما تطرح كثير من علامات الاستفهام حول طبيعة وأهداف هذا اللقاء؟ وهل قدمت حمس تنازلات مقابل توسط السلطة لوقف تنفيذ الإعدام في حق الإخوان في مصر؟ وهل من صفقة يجري التحضير لها؟