ينطبق المثل على جامعة سكيكدة فبدل إنهاء معاناة طلبة السنة الثالثة أدب بنقلهم من إقامة مرج الذيب وأقسامها غير اللائقة اكتفت وسط العام الدراسي لتفاجئهم بعد العطلة بنقل أقسامهم الدراسية إلى الحدائق وترك إقامتهم بمرج الديب لتحملهم معاناة التنقل يوميا 10 كلم بين ذهاب وإياب ناهيك عن طوابير الإطعام بإقامة الحدائق وكأن مسؤولي الجامعة يقولون للطلبة أن الاقتراب من المكتبة الكائنة بالحدائق يهون من المكوث بإقامة مرج الذيب المتآكلة فلماذا لا تستغل الهياكل الموجودة بالحدائق لرفع الغبن عن طلبة معهد اللغة العربية