تحولت دار الصحافة بسكيكدة إلى مقر لمكاتب الجمعيات والعديد من الهيئات، ورغم أن الجميع يتبجح بوجود دار للصحافة بسكيكدة إلا أنهم "تناسوا" أن الصحافة طردت منها بحجج واهية، لتحمل الدار اسمهم دون استفادتهم منها، ليتضح بعد مرور قرابة عامين على طرد الصحافيين بحجة أنها مهددة بالإنهيار أنها متينة وقرار الطرد هدفه العرقلة لا شيئا آخر.