يعتقد مواطنو سكيكدة أن المبنى الذي يتوسط فندق السلام والمجلس الشعبي الولائي هو دار للصحافة دون أن يعلموا أنه لا يمت للصحافة بصلة لعدم وجود مكاتب خاصة بالإعلام داخله باستثناء مكتب واحد لجريدة عمومية.والغريب أن المبنى لطالما حمل اسم "دار الصحافة" ويتغييب الأخيرة منه أصبح مبنى غريبا بلا عنوان.