انتشلت الوحدة الرئيسية للحماية المدنية بخنشلة مساء يوم الخميس جثة طفل في العاشرة من العمر من داخل بركة مائية بمنطقة فرنقال وبالضبط من تحت جسر في طور الانجاز بالطريق الوطني الدولي الرابط بين الجزائر وتونس مرور بالمحمل وزوي نحو تبسة حيث يكون الضحية وفي غياب مرافق الترفيه بالمحمل قد توجه برفقة بعض من أصدقائه نحو البركة المائية المختلطة بالمياه القذرة بغرض السباحة حيث لفظ أنفاسه الأخيرة بداخلها وقد تم انتشال جثته من البركة بعد ساعتين ونقلها إلى مصلحة حفظ الجثث بمستشفي خنشلة. مصالح الدرك باشرت بفتح تحقيق في الحادثة .