ألهب ارتفاع أسعار الأدوات المدرسية ، المحافظ والمآزر جيوب أولياء التلاميذ خلال الدخول الدراسي الجديد 2011 – 2012 ، زادها الطين بلة شهر رمضان المعظم والعيد ، لتكون منحة التمدرس السنوية المقدرة ب 3000 دينار خيبة أمل كبيرة للزوالي الذي لم يجد تفسيرا لكيفية صرف هذه المنحة الضعيفة في ظل الغلاء الفاحش الذي ضرب بيد من حديد كافة مستلزمات التمدرس ، ليبقى الزوالي يتخبط إلى حين استفاقة الجهات الوصية بان هذه المنحة لا تغطي حاجيات يومية للرضيع .