بقي عدد من المناضلين السابقين في حركة مجتمع السلم بين المطرقة والسندان ،حيث أعلنوا سابقا انشقاقهم على الحركة و الانضمام إلى حزب عمار غول على أصل الترشح في قوائم «تاج« خلال المحليات المقبلة. لكن بعد قرار غول عدم المشاركة جعل هؤلاء في نصف الطريق لا هم مع أبو جرة ولا مع غول.