وتمييزي'' و''إهانة للمهاجرين المسلمين في هذا البلد الذي صورهم كعنصر تهديد مزعوم أثناء الحملة الاستفتائية''، كما أن هذا التصويت مؤشر على أن أوروبا تسعى إلى حماية نفسها وترفض التسليم بأن الإسلام أصبح الديانة الثانية من حيث عدد المسلمين المتواجدين بها''• واعتبرت المنظمة أن ''التهديدات عديدة فيما يخص الضرر الذي يمكن أن يلحق ''بالتعايش'' في فرنسا حاليا ومستقبلا'' و''تحذر من كل إدراج لهذا التصويت في إطار النقاش المفتوح حول الهوية الوطنية بفرنسا''•