نقص الأعوان يرهن حملة مكافحة الليشمانيا ببريكة دخلت الحملة الوقائية من داء الليشمانيا الجلدي بدائرة بريكةبباتنة شهرها الثاني للقضاء على بؤر المرض ومحاربة مسبباته المتمثلة أساسا في الأوساخ و الحيوانات الضالة وحشرة الفليبوتوم الناقلة للداء. وبالنظر إلى كبر الرقعة العمرانية للمدينة مع وجود العديد من الأحياء خارج برامج التنمية وحاجتها الكبيرة لهذه الحملات الوقائية، فقد طرحت المصالح الصحية ببريكة مشكلة قلة الأعوان المكلفين بالعملية والبالغ عددهم تسعة عمال ما يشكل عجزا في تغطية العديد من المناطق. وحسب الإحصائيات، فإن بريكة مصنفة من المدن الأولى وطنيا ذات الانتشار الكثيف لداء الليشمانيا الجلدية، حيث تعد سنويا آلاف المصابين وهي أرقام تضاءلت مع الجهود المبذولة لمحاربة الداء.وفي سياق متصل، لم يخف سكان أحياء أولاد سالم والعطعوطة وغيرها تخوفهم من انتشار القمامة وتكاثر الباعوض والجرذان وهي البيئة المثالية للمرض والإشكال الذي يطرحه المواطنون بالأحياء مع بداية فصل الصيف. طارق.ر انعدام الإنارة العمومية يقلق سكان الرقيبة بالوادي يشتكي سكان أحياء الرضاوين والدواودة والفولية ببلدية الرقيبة بالوادي من انعدام الإنارة العمومية، منذ أشهر، مما أثر سلبا على حياة السكان، لا سيما كبار السن الذين يجدون صعوبات في الذهاب لصلاة الصبح في المساجد. ويتخوف السكان من استمرار الوضع على حاله، خاصة مع دخول فصل الحرارة إذ يكثر انتشار الحشرات السامة، لا سيما العقارب والأفاعي.ويطالب السكان في ظل الوضع المذكور الجهات الوصية التدخل، بقصد الإسراع في إنجاز الإنارة العمومية بأحيائهم قبل أن يحل فصل الحر وتنتشر العقارب ويهلك السكان. عادل.ع تدشين عيادتين وإكمالية جديدة بباتنة قامت السلطات المحلية والولائية بباتنة على هامش إحيائها لذكرى الثامن ماي 45 بتدشين مرافق عديدة بكل من بلديات لازرو، زانة البيضاء وعين جاسر، منها عيادة متعددة الاختصاصات ومكتبة بعين جاسر، إضافة إلى إكمالية ببلدية زانة البيضاء ومركز طبي. كما تمت معاينة أشغال الطريق الوطني المزدوج الرابط بين باتنة وسطيف، وسط ارتياح المواطنين وأملهم في أن تضع هذه المرافق الحضرية حدا لتنقلاتهم إلى مناطق مجاورة. كما أكد والي الولاية ضرورة التحلي بروح المسؤولية من طرف القائمين عليها وعدم تركها عرضة للتسيب والإهمال. طارق.ر ثبات 24 مؤسسة خاصة من بين 40 في التكوين المهني لسنوات ببسكرة كشف مدير التكوين المهني لولاية بسكرة في اجتماع تنسيقي بمركز التكوين المهني والتمهين، محمد ليشاش، ببلدية بسكرة، عن أهمية التنسيق بين القطاعات لإعطاء أهمية كبيرة لتكوين وجلب ما أمكن من المتربصين في مختلف التخصصات. وأشار إلى أن القطاع الخاص في ولاية بسكرة حقق نتائج جيدة في التكوين المهني بالرغم من تباين الإمكانيات بين المؤسسات الخاصة فيما بينها وبين القطاع العمومي وأكد أن عدد المؤسسات تقلص من 40 مؤسسة خاصة إلى 24 مؤسسة تنشط بثبات لأعوام وهذا بسبب ظروف خاصة لكل واحدة منها، لعدم تناسب التخصصات المعروضة من التكوين المرغوب فيه بالجهة. وأوضح أيضا في سياق حديثه على ضرورة تنويع عروض التكوين وإشهارها بالقدر الكافي من الوقت لتمكين الشباب من التكوين حسب رغباتهم. محمد.ح نسبة تجسيد مشاريع التحسين الحضري بسوق أهراس فاقت 56 بالمئة ذكرت مصادر من مديرية التعمير والبناء بولاية سوق أهراس، أن نسبة تجسيد مشاريع التحسين الحضري فاقت 56 بالمئة، فيما سيتم التركيز خلال السنة الجارية على السكنات الاجتماعية والتساهمية، إذ من المنتظر تعيين مكاتب دراسات في آجال لا تفوق شهرين حسب ذات المصدر، ليتم بعد ذلك تحديد مقاولات الإنجاز. ورغم أن المواطن بدأ يتلمس نتيجة هذه الأشغال غير أن النوعية لا زالت تطرح العديد من الاستفهامات كون جوانب كبيرة من هذه المنجزات ذات نوعية رديئة فضلا أن العديد من الأحياء والمناطق الحضرية الأخرى لا زالت تشكو من التدهور الواضح في محيطها، حيث اعتبر السكان ذلك بمثابة اللامبالاة التي يتعرضون إليها دوما. مقداد.م ظلام منذ أزيد من 8 سنوات في شارع الشهيد بوكعبور بالطاهير يعيش سكان شارع الشهيد بوكعبور بالمدخل الغربي لمدينة الطاهير بولاية جيجل منذ أزيد من 8 سنوات المعاناة، بسبب تماطل السلطات المحلية في تزويد حيهم بالكهرباء، على الرغم من كونهم استفادوا من هذه القطع الأرضية في إطار تجزئة ترقوية تابعة للوكالة العقارية في بداية السبعينيات. وقد لجأ السكان إلى القيام بتوصيلات فوضوية تشكل خطرا على حياتهم. وعليه، فإن السكان يوجهون نداءهم لوالي الولاية للتدخل العاجل من أجل تسوية مشكلتهم مع الكهرباء. ياسين.ب رقم اليوم 6 ملايير سنتيم لتجسيد 7 مشاريع تنموية ببلدية سيدي عون بالوادي كشف رئيس بلدية سيدي عون بالوادي ل”الفجر” عن استفادة بلديته، في إطار المخطط البلدي للتنمية لسنة 2010، من 7 عمليات تنموية جديدة بغلاف مالي مقدر ب 6 ملايير سنتيم موجّهة لتجسيد عدّة مشاريع تنموية هامة في قطاعات حيوية، لعل أبرزها إعادة الاعتبار للطرق القديمة وشقّ طرق جديدة نحو القرى البعيدة، مع تعميم الإنارة العمومية في كامل أحياء البلدية لتجنيب السكان لسعات العقارب ليلا، بالإضافة إلى إدخال التهيئة الحضرية للطريق الرئيس بوسط البلدية، مع ترميم بعض المؤسسات العمومية.