سكان حي تيجاني بتابلاط يطالبون بممهلات على الطريق طالب سكان حي تيجاني، الشهير بحي السيكتور، الذي يعد أحد أعرق الأحياء ببلدية تابلاط الواقعة على بعد 120 كلم شرق ولاية المدية، السلطات المحلية بوضع ممهلات على الطريق العابر لحيهم لتفادي الأخطار الناجمة عن السرعة المفرطة لبعض السائقين، مما ينجر عنه حوادث تصيب أبناء الحي. وسبق للطريق أن شهد عدة حوادث مرورية كان ضحيتها أطفال الحي، كون هذا الممر يفصل بين السكنات والطريق، حيث أكد لنا بعض السكان أنهم اتصلوا بالسلطات المعنية من أجل وضع بعض الممهلات على الطريق، غير أن الوضع مازال على ما هو عليه.. 410 سكن لامتصاص البناء الهش بالعمارية استفادت بلدية العمارية، الواقعة شمال شرق عاصمة الولاية، من حصة 410 سكن بنوعيه الإجتماعي والتساهمي، موجه أساسا لامتصاص السكن الهش. ويعد هذا العدد سابقة في تاريخ البلدية التي لم تستفد منه منذ تاريخ إنشائها، حيث تم إنجاز 230 سكن تساهمي وزعت منها 50، أما البقية فهي قيد التوزيع في الأيام القليلة القادمة. أما فيما يتعلق بالسكن الإجتماعي فاستفادت البلدية من 40 حصة بلغت بها الأشغال نسبة 80 بالمائة، كما استفادت من 140 حصة جديدة ستعرف النور قريبا.. بهدف امتصاص السكن الهش. الحي الجديد ببلدية جواب يبحث عن حصته التنموية لا يحمل الحي الجديد ببلدية جواب 110 كم جنوب ولاية المدية، الذي يضم أزيد من ألفين نسمة، من مواصفات الإسم أي شيء، فحياة السكان هناك لازالت تفتقر إلى أبسط ضروريات العيش الكريم. لازلت رحلة المعاناة متواصلة لدى هؤلاء البسطاء الذين كان ل “الفجر”حديث معهم، فالسكان بدأت مشاكلهم يوم فروا من جحيم الإرهاب مطلع التسعينيات ليستقروا في ذات الحي، لكن صدموا بواقع مر.. فطرق الحي باتت كلها ترابية تطبعها الحفر وتتحول لمصدر للزوابع الرملية مع حلول فصل الصيف.و في الصدد ذاته، فإن النفايات أضحت ديكورا مألوفا يحاصرهم بسبب العشوائية في رمي القمامات التي تساعد على انتشار الأمراض المعدية. لكن يبقي أكبر خطر يواجههم يتمثل في الكوابل الكهربائية التي تمر فوق أسطح البنايات، حيث أن الكثير من العائلات تتزود بالكهرباء من عند الجيران. للإشارة، فإن تلك المعاناة تقع في بلدية أصبح يضرب بها المثل في التنمية بفعل إدراجها ضمن مناطق الهضاب العليا..! سكان الميهوب يطالبون بعيادة متعددة الخدمات طالب سكان بلدية الميهوب، الواقعة أقصى شرق المدية على مسافة 100كلم، السلطات الولائية، بمشروع إنجاز عيادة متعددة الخدمات.. فرغم امتلاك البلدية لعدة قاعات للعلاج موزعة على مجموعة من القرى الرئيسية، إلا أن مطلب وجود عيادة متعددة الخدمات بات أكثر من ضروري. بالرغم من أن عدد سكان بلدية الميهوب وصل إلى حدود 13 ألف نسمة خلال الإحصاء الأخير، غير أنها تفتقر إلى عيادة متعددة الخدمات، حيث أصبح من الصعب تقديم الخدمات للمرضى عبر قاعات للعلاج التي لا تتوفر على الإمكانيات البشرية والأدوية المطلوبة، خاصة في الحالات الإستعجالية. وأكد العديد من السكان في حديثهم ل “الفجر”، أن افتقار المنطقة لمصلحة للتوليد بات يؤرق مواطني البلدية، حيث يجبر هذا الوضع العديد من المواطنين على قطع مسافة تفوق 60 كلم للوصول إلى مستشفى تابلاط أو التوجه إلى عين بسام بالبويرة، وهو ما يزيد من معاناة المرأة الحامل مثلا. نتيجة لذلك، ألح المواطنون على ضرورة أخذ مطلبهم بعين الإعتبار من طرف المسؤولين على قطاع الصحة بالولاية، للإستفادة من عيادة متعددة الخدمات مدعمة بقاعة للتوليد. جمعها: م.ب سكانها ينتظرون الفرج بعد كثرة الوعود انعدام غاز المدينة بأولاد عامر وعين الحمراء في برج منايل يعاني سكان قرية أولاد عامر، ببلدية برج منايل شرق ولاية بومرداس، من انعدام ظروف الحياة الكريمة، والذي تأتي في مقدمتها غاز المدينة، بعدما عاش هؤلاء حياة بدائية طال أمدها في ظل المعاناة اليومية للحصول على هذه المادة الأساسية. معاناة سكان قرية أولاد عامر من انعدام غاز المدينة، أثقلت كاهلهم وحولت حياتهم إلى جحيم، ما أجبرهم على الإعتماد على قارورات غاز البوتان التي يجدون صعوبة جد كبيرة للحصول عليها باعتبار القرية تقع بمنطقة جبلية. وأجمع سكان قرية أولاد عامر أن مشكل انعدام غاز المدينة قديم قدم معاناتهم، حيث يطالبون السلطات المعنية تزويدهم بهذه المادة، بغية وضع حد لمعاناتهم اليومية. وغير بعيد عن قرية أولاد عامر ببرج منايل، قرية عين الحمراء هي الأخرى يشكو سكانها من انعدام غاز المدينة بقريتهم، إذ يعاني هؤلاء من انعدام ظروف الحياة الكريمة بها رغم أنها لا تبعد عن مقر البلدية إلا بحوالي 4 كيلومترات. وحسب تصريحهم لجريدة “الفجر”، فإن القرية تعاني من عدة مشاكل، على رأسها انعدام غاز المدينة الذي انعكس سلبا على حياتهم اليومية، حيث يلزمهم الأمر على الإستعانة بقارورات غاز البوتان من أجل قضاء الحاجيات الأساسية.