كشف المخرج الفلسطيني سعود مهنا عن نيته في التحضير لفيلم روائي ضخم يتناول فيه ما حدث لقافلة الحرية من قرصنة إسرائيلية في عرض البحر الأبيض المتوسط. والمتضامنون كانوا من مختلف الجنسيات منها الجزائرية التي كانت ممثلة في الوفد المكون من 32 عضوا من مختلف الفاعلين الاجتماعيين. لذا فقد طالب المخرج بضرورة تدخل شركة منتجة لإنجاح العمل، إلى جانب إيجاد فنانين من الدول المشاركة في القافلة لإعطاء العمل مصداقية أكبر من بينهم الفنانون الجزائريون المدعوون لتقديم خدماتهم في هذا العمل.