يواجه المرضى المصابون بالجرب صعوبات حادة في المعالجة، جراء ندرة الدواء المعالج المعروف ب “أسكابيول”. وأكد لنا أحد المصابين بالمرض أنه لم يعثر للدواء على أثر في كل منطقة الشرق، وحتى الجنوب، حيث عثر على عبوتين انتهت صلاحيتهما والسؤال المطروح، هو ماذا كان سيحدث لو أن المرض أعلن عنه في مؤسسة تربوية، فمن دون شك فإن الأمر سينتهي بغلقها إلى حين.