عثر، صباح أمس، عند المدخل الغربي لبلدية المحمل، الواقعة شرق عاصمة الولاية خنشلة، على بعد 10 كلم، على جثة فتاة، 23 سنة، تنحدر من بلدية انسيغة، وتم تحويل الجثة إلى مصلحة حفظ الجثث بالمؤسسة الاستشفائية علي بوسحابة لعرضها على الطبيب الشرعي لتحديد أسباب الوفاة. وحسب الفحص الأولي لجثة الضحية، أشار الى أن الضحية مصابة بجروح وكسور في مختلف أنحاء الجسم، من جهتها مصالح الأمن باشرت تحقيقاتها في الحادثة.