طالب الشيخ محمد العريفي، عضو رابطة علماء المسلمين، بضرورة ممارسة كافة أنواع الطرق القانونية من أجل إيقاف مشاركة المرأة السعودية في الألعاب الأولمبية. وأكد أن الأمير نواف بن فيصل، الرئيس العام لرعاية الشباب السعودي، لا يرضى بأن تكون زوجته أو ابنته من ضمن المشاركات في الألعاب الأولمبية، ولذلك ينبغي عليه أن يحرص على سمعة وعفة أخواته المسلمات. وقال في بيانه المنشور على مواقع الأنترنت السعودية، إن الرياضة أمر مستحب في الإسلام، ومن ذلك ممارسة المرأة للرياضة، لكن إن أدى ذلك إلى اختلاطها بالرجال، أو كشف عورتها، فهذا لا يشك عاقل في أنه حرام.