1350 عائلة ببلدية لحلاف محرومة من غاز المدينة ناشد قاطنو بلدية لحلاف، جنوب عاصمة الولاية غليزان، تفعيل مشروع تزويد البلدية بغاز المدينة، رغم أنها استفادت منه وفق ما جاء على لسان العديد من السكان سنة 2006، حيث انطلقت أشغال تجسيده سنة 2008، فيما لم يتم توصيل كل سكناتهم بشبكة الربط. وأمام التقلبات الجوية التي تمر بها المنطقة، وارتفاع الطلب على قارورات غاز البوتان بحكم استعمالها اليومي سواء في الطبخ أو التدفئة، يؤكد المعنيون أنّ حلّ معضلة التأخر في تزويد البيوت بغاز المدينة، مرهون بتدخل المسؤول الأول عن الجهاز التنفيذي بالولاية، والمديرية المعنية لتفعيل إنجاز المشروع. علما أن تأخر إنهائه حرم بلديتهم من مشاريع للتهيئة الحضرية التي لايزال سكان القرى يصرون على توفيرها. الأساتذة المستخلفون ينتظرون دفع أجورهم ناشد مجموعة من الأساتذة المتعاقدين، المسؤول الأول عن قطاع التربية بالولاية التدخل، قصد تمكينهم من الحصول على أجورهم المتأخرة منذ شهر سبتمبر 2010. وحسب الشكوى التي تحوز “الفجر” نسخة منها، والتي رفعها مجموعة من الأساتذة المستخلفين والمتعاقدين، وحتى المستفيدات من عطلة الأمومة، فإنهم ينتظرون تدخل مدير التربية لحل مشكل التأخر المسجل في تحصيل رواتبهم الشهرية. وحسبهم، فإن بعضهم لم يتلق أجره منذ سبتمبر 2010، والملفت أنهم تقدموا إلى المصالح المعنية دون أن يجدوا أي تبريرات مقنعة. لذا يناشد الأساتذة تدخل والي الولاية، لحمل مدير قطاع التربية على تدارك التأخر الملحوظ في صرف روابتهم. كارثة بيئية تهدد صحة 10 عائلات بالمطمر دقت عشر عائلات ببلدية المطمر في غليزان، ناقوس الخطر في رسالة استغاثة إلى المسؤول الأول بالولاية، قصد التدخل العاجل لحمل السلطات المحلية على احتواء كارثة بيئية تهددهم.ويطالب السكان بإنقاذهم من الوضع الكارثي الذي سببه انفجار قنوات الصرف الصحي وسط بستان غير بعيد عن سكناتهم التي تعاني من الجهة الواقعة بحي الطريق الوطني رقم 04 محمد خميستي، عند المدخل الغربي للمدينة على وجه الخصوص، حيث تظل تسربات الروائح الكريهة باستمرار تتربص بصحة أفراد هذه العائلات التي أبدت تخوفها من انعكاسات هذه الحالة القائمة منذ أزيد من شهر، وهذا بالرغم من إخطار الجهات المسؤولة بالبلدية والدائرة.. والتي لم تحرك ساكنا. محطة لتصفية 180 ألف متر كعب من مياه الصرف تدعم قطاع الري بغليزان، مؤخرا، بمشروع إنجاز محطة التطهير بحي شميريك، بعاصمة الولاية، حيث ستمكن عند دخولها حيّز الخدمة من تطهير 180 ألف متر كعب من مياه الصرف لعاصمة الولاية. وتعد ثاني محطة بالولاية، بعد محطة التطهير المنجزة بلدية عمي موسى، والتي ساهمت بشكل كبير في المحافظة على المياه الباطنية بتلك المنطقة. وحسب مصادر من مصالح الري، فإنه قد تمّ الشروع، مؤخرا، في إنجاز محطة لتصفية مياه الصرف الصحي بمنطقة حي شميريك، بالجهة الشرقية من تراب المدينة. وأضاف محدثنا أن عند انتهاء الأشغال المحددة ب36 شهرا، سيمكن من تصفية 180 ألف متر مكعب من المياه المستعملة. وينصب العمل حاليا على تدعيم مجال السقي بالمنطقة، وتعدّ هذه المحطة الثانية بعد محطة التصفية ببلدية عمي موسى، والتي ساهمت بشكل كبير في الحفاظ على المياه الجوفية.