غابت الجزائر عن الدراسة التي أنجزها مكتب ”إرنست أند يونغ” بخصوص البلدان الأكثر جاذبية لمؤشرات الطاقة المتجدّدة، وشملت الدراسة 40 بلدا جاذبا لمشاريع الطاقات البديلة. كما غابت أيضا عن الدراسة كل من دولتي ليبيا وموريتانيا، في حين جاءت المغرب في المرتبة ال9 في شقّها الخاص بمشاريع الاستثمار الرامية للاستفادة من الطاقة الشمسيّة ومتقدّما بلائحة التصنيف. كما جاءت في المرتبة ال30 وسط البلدان المشجّعة للاستثمار في الطّاقة الرّيحيّة، متقدّما على كافة بلدان شمال إفريقيا.. خصوصا وأنّ التّونسيّين استقرّوا بالرتبة 12 و33 من الشقّين اللذان طالتهما الدراسة المكشوف عن نتائجها.