Star Trek Into Darkness يتصدر إيرادات السينما الأمريكية تصدرت إيرادات السينما الأمريكية هذا الأسبوع فيلم “Star Trek Into Darkness”، حيث حقق 70.6 مليون دولار، الفيلم بطولة كريس بين وزاكرى كينتو وزوى سالدانا، ومن إخراج جيه.جيه ابرامز. الفيلم يعرض بمزيج من IMAX و35م وبتقنية ثلاثي الأبعاد، وهو ما زاد العمل إبهارا بصريا، ما كان له دور كبير في أن يشعر المتفرج بأنه في قلب الأحداث، وأن ما يراه ليس خيالا افتراضيا، بل هو واقع ملموس أو واقع مأمول. ورغم التكنولوجيا والتطور والآلات الكثيرة فإن الإنسان هو دائماً المنقذ والقادر على كل شيء، ولهذا لا يشعر المشاهد بأنه في عالم خيال علمي، بل هو في النهاية عالم يحكمه البشر. وكان المركز الثانى من نصيب “Iron Man 3” محققا 35.2 مليون دولار. ونال فيلم “The Great Gatsby” للنجم ليوناردو دى كابريو المركز الثالث فوصلت إيراداته إلى 23.4 مليون دولار، والفيلم من بطولة ليوناردو دي كابريو وجويل إجيرتون ومن إخراج باز لورمان. السينما الهندية تحاول تبديد صورة بوليوود التقليدية في مهرجان “كان” يقوم نجوم السينما الهندية ومجموعة من المخرجين الجدد، بمهمة خاصة في مهرجان كان السينمائي لإثبات أن صناعتهم التي بدأت منذ مائة عام هي أكثر مما اصطلح على تسميته بوليوود، وتوافد على “الريفييرا” الفرنسية أكبر عدد من نجوم السينما الهندية والمشتغلين بها للترويج لأكبر صناعة سينمائية في العالم التي تنتج أكثر من ألف فيلم في العام مقارنة بإنتاج هوليوود الذي يقف عند نحو 600 فيلم في العام. ورغم ذلك تبذل أفلام بوليوود وأفلام الأقاليم الهندية الأخرى جهدا كبيرا للصمود في اختبار شباك التذاكر على مستوى العالم، مع انتقاد المشاهد لطول الأفلام الهندية وأنها مجرد استعراضات للغناء والرقص. لكن صناعة السينما الهندية تنظر إلى مهرجان كان السادس والستين الذي اختيرت فيه “كضيفة شرف” بمناسبة بلوغها مائة عام كفرصة للترويج لنوع جديد من الأفلام الهندية على مستوى العالم والدعاية للهند كمكان ممتاز لتصوير الأفلام وأيضا لكسب عدد هائل من رواد السينما. “The Hunger Games: Catching Fire “ قريبا في دور العرض أصدرت الشركة المنتجة للجزء الثاني من فيلم “The Hunger Games”، تحت عنوان The Hunger Games: Catching Fire، بوستر جديد للفيلم المقرر أن يطرح بدور العرض السينمائية الأمريكية نوفمبر المقبل. الفيلم من بطولة جينفير لورانس، جوش هاتشيرسون ووليام هيمسورث وإليزابيث بانكس وستانلى توتشى وسام كلافلن وجينا مالون. ويعد الجزء الجديد من “لعبة الجوع“ حيث تستكمل لورانس المنافسة في الجزء الثاني من لعبة الجوع بعد فوزها في المرحلة الأولى من اللعبة في عالم مختلف، تسيطر عليه “ألعاب الجوع”، حيث إن الفيلم عبارة عن 12 إقليما يعاني سكانه من الجوع القارس تحيط بعالم من الرفاهية في أشخاص غرباء الشكل والمضمون، ورئيسه يقيم كل عام مسابقة ألعاب الجوع تخليدا لذكرى الحرب التي فاز بها ليبنى عالم الرفاهية. والمسابقة عبارة عن اختيار شاب وفتى من كل إقليم يمثلون الإقليم الذي يعشون فيه في المنافسة، ويرشح للاختيار الأكثر طلبا للطعام، والذي يوزع بحصص مختلف على أهالي الأقاليم، ومن يطلب أكثر يرشح للمنافسة، ويفوز في المنافسة آخر شخص يبقى على قيد الحياة والخاسرون فهم في عداد الموتى.