يبدو أن المواطن الجزائري استغنى عن كل مشاريعه مقابل حصوله على سكن، والتي منها اقتناء سيارة. ولعل صيغة سكنات عدل هي التي أخذت كل اهتمام الجزائريين، حيث أن البعض منهم لجأ إلى الاقتراض أو بيع الحلي والمصوغات من أجل تسديد الشطر الأول لهذه السكنات، حتى أن البعض الآخر استغنى عن اقتناء سيارة وعن الزيارات العائلية من أجل التقليل من المصاريف. فهل سيتحقق حلم السكن لهؤلاء ؟