يبدو أن مصالح بن عيسى قد قررت تفادي إشكالية اللغة الفرنسية لدى أئمة فرنسا الذين يعاب عليهم أنهم لا يتقنونها، حيث أعلنت وزارة الشؤون الدينية والأوقاف لموظفيها من السلك الديني، فتح باب الترشح للانتداب لدى مسجد باريس، في رتب الأئمة الأساتذة الرئيسيين، المرشدات الدينيات الرئيسيات، الأئمة الأساتذة، المرشدات الدينيات، والأئمة المدرسون. ومن بين الشروط التي وضعتها هي أن يكون المترشح متحكما في اللغة الفرنسية وأن يكون سليما من كل عاهة أو مرض يتعارض مع وظيفته.