حجز 3188 وحدة من المشروبات الكحولية بغليزان تمكنت مصالح الشرطة القضائية بالأمن الحضري السابع من توقيف شخصين وحجز كمية معتبرة من المشروبات الكحولية من مختلف الأنواع والأحجام، القضية جاءت على اثر معلومات وردت الى المصلحة مفادها قيام شخص بتخزين وبيع المشروبات الكحولية على مستوى مسكنه المتواجد بأحد الأحياء وسط المدينة بمساعدة أحد أصدقاءه. على الفور تم إعداد خطة عمل، وبعد عملية ترصد محكمة نفذتها قوات الشرطة لذات المصلحة تم تحديد هوية المشتبه فيهما، أين تم توقيفهما وتفتيش مسكن المشتبه فيه، حيث تم حجز 3188 وحدة من المشروبات الكحولية من مختلف الأنواع والأحجام. وقد تم تقديم المعنيان أمام وكيل الجمهورية لدى محكمة غليزان الذي أودعهما الحبس عن تهمة حيازة وتخزين وبيع مشروبات كحولية بدون رخصة لغرض البيع.
.. وتوقيف جماعة أشرار مختصة في المتاجرة بالمخدرات أوقفت قوات الشرطة القضائية بالأمن الحضري الخامس جماعة أشرار مختصة في المتاجرة في المخدرات والاعتداء على المواطنين. القضية جاءت على اثر معلومات وردت الى المصلحة مفادها قيام مجموعة من الشبان بتكوين جمعية أشرار قصد المتاجرة في المخدرات، على الفور تم إعداد خطة عمل. وبعد عملية ترصد محكمة نفذتها قوات الشرطة لذات المصلحة تم توقيف شخصين اللذين أبديا مقاومة شديدة اتجاه قوات الشرطة مستعملين في ذلك أسلحة بيضاء من الحجم الكبير (سيوف)، حيث تم حجز كمية من المخدرات و7 أقراص مهلوسة، تم تقديمهما أمام وكيل الجمهورية لدى محكمة غليزان الذي أودعهما الحبس عن تهمة تكوين جمعية أشرار لغرض ارتكاب جنايات وجنح ضد الأشخاص وممتلكاتهم وحيازة الأقراص المهلوسة وحيازة أسلحة بيضاء بدون مبرر شرعي مع العصيان.
.. وتوقيف شخص وحجز كمية من المخدرات كانت بحوزته تمكنت قوات الشرطة بالأمن الحضري الثامن من توقيف شخص وحجز كمية من المخدرات قدرت ب3.3غ، القضية جاءت على إثر معلومات وردت إلى المصلحة مفادها وجود شخص يقوم بالمتاجرة في المخدرات، على الفور تم إعداد خطة عمل قصد تحديد هوية الشخص المشتبه فيه وتوقيفه، بعد عملية ترصد محكمة نفذتها قوات الشرطة تم لى إثرها توقيف الشخص السالف الذكر وبحوزته الكمية المحجوزة من المخدرات، وقد تم تقديمه أمام وكيل الجمهورية لدى محكمة غليزان الذي أودعه الحبس عن تهمة حيازة المخدرات (راتينج القنب الهندي) قصد البيع. ب.ل
هلاك 9 أشخاص في انهيار أرضي بكولومبيا لقي تسعة أشخاص حتفهم في انهيار أرضي وقع ليل الثلاثاء في بلدة إل تامبو بجنوب غرب كولومبيا. وأفادت إدارة الطوارئ الكولومبية في بيان يوم أمس، بأن الانهيار الأرضي خلف تسعة قتلى وثلاثة جرحى، وأن سبب الانهيار كان جراء الأمطار الغزيرة التي هطلت يوم الاثنين، مضيفة أنه إضافة إلى الخسائر البشرية فقد أدى الانهيار الأرضي إلى قطع طريق رئيسة، ما زاد من صعوبة عمليات الانقاذ. وكان انهيار أرضي آخر أوقع قبل أسبوعين عشرة قتلى في شمال البلاد. ر.ت
أحكام ما بين 7 و10 سنوات سجنا نافذا لعصابة هاجمت قاعدة الحياة الصينية سلطت محكمة الجنايات بمجلس قضاء سوق أهراس أمس الأول عقوبة السجن تراوحت بين 10 و7 سنوات حبسا نافذا وغرامات مالية ضد أفراد من مجموعة أشرار هاجمت قاعدة الحياة الصينية ليلا واستولت على قرابة نصف مليار سنتيم من العملتين الوطنية والأجنبية. القضية وحسب ما جاء في قرار الإحالة تورطت فيها عصابة متكونة من 5 أشخاص أعمارهم مابين 20 و60 سنة قاموا بمهاجمة قاعدة الحياة الرئيسية الصينية، شهر فيفري الفارط، المتواجدة بجوار مزرعة باجي مختار بعاصمة الولاية سوق أهراس والاستيلاء على مبالغ مالية معتبرة قاربت النصف مليار بين العملتين الوطنية والأجنبية. كما تورط في القضية 8 عمال حراسة كانوا مكلفين بتأمين القاعدة بسبب إهمالهم المؤدي إلى تعرض أموال خاصة للسرقة أين أدانت محكمة الجنايات المتهم الرئيسي ”ج.ج” 30 سنة ب10 سنوات حبسا نافذا وغرامة مالية قدرها 100 مليون سنتيم، فيما أدانت المتهمين الثلاث ”س.ب”، ”ف.ع” و”ج.م” ب7 سنوات حبسا نافذا و50 مليون سنتيم غرامة مالية بعد متابعتهم بجنايتي تكوين جمعية أشرار والسرقة بظرفي الليل والتعدد، بينما استفاد المتهم الخامس ”س.ن” بالبراءة. وفي ذات القضية التي تواصلت مجرياتها منذ التاسعة صباحا إلى غاية الثامنة ليلا تورط فيها 8 أعوان حراسة ينتمون إلى مؤسسة أمن خاصة إلى المتابعة القضائية بجنحة الإهمال المؤدي إلى سرقة أموال خاصة وإدانتهم ب6 أشهر حبسا نافذا، وبالرجوع إلى تفاصيل القضية التي خطط لها المتهم الرئيسي ”ج.ج” بمعية ثلاثة أشخاص آخرين من أجل مهاجمة قاعدة الحياة الصينية والاستيلاء على الأموال التي علموا بأنها هناك وبعد الاتفاق قاموا بمهاجمة المكان ليلا رفقة حارس لورشة أشغال مقرها بجوار القاعدة وشخص آخر يكنى ب”الصاروخ” أين قاموا بتحرير كلب الحراسة الموجود في باب المدخل وتخريب كاميرات المراقبة وتكسير باب مكتب المحاسبة والاستيلاء على صندوق فولاذي كبير الحجم كانت به حسب تصريحات المحاسب الصيني مبلغ مالي بالعملة الوطنية قدره 355 مليون سنتيم والتي قال بشأنها أنها رواتب العمال الجزائريين في ورشاتهم، فضلا عن 5 آلاف دولار و2000 ين صيني بالإضافة إلى مبلغ يفوق 22 مليون سنتيم تركها أحد العمال الصينيين وديعة عند المحاسب. ممثل الحق العام التمس تسليط عقوبة 20 سنة حبسا نافذا وغرامة مالية قدرها مليون دينار جزائري للمتهمين المحالين بسبب الجناية، كما ورد في المادة 119 مكرر، بينما التمس عقوبة 3 سنوات حبسا نافذا وغرامة مالية قدرها 20 ألف دينار جزائري لأعوان الأمن المتابعين بجنحة الإهمال.