متربصون يحتجون أمام مديرية التربية بباتنة واصل، أمس، المتربصون في كل مراحل التعليم والمستخلفون، احتجاجاتهم ضد مصالح مديرية التربية لولاية باتنة، للمطالبة بتسوية مستحقاتهم العالقة منذ سنة بالسنبة للمتربصين وسنوات للأساتذة المستخلفين. ورفض المتربصون الالتحاق بمقاعد الدراسة إلى غاية إنهاء هذا المشكل الدي طال أمده ولم يتم حله رغم الوعود التي قدمت لهم من طرف مصالح المديرية. كما جدد المستخلفون طلبهم إلى المديرية بتسوية مطالبهم المجمدة مند عدة سنوات وتجاهل مصالح المديرية لوضعيتهم، رغم أن الوزارة اخطرت مديريات التربية يضرروه تسوية وضعيات المتربصين والمستخلفين قبل نهاية شهر جانفي. محمد .غ
سكان الحجار بعنابة يطالبون بتوسيع عملية التحسين الحضري مكن غلاف مالي قدر ب 21 مليار سنتيم، من تحسين الواقع الحضري و العمراني لمنطقتي الحريشة والكرمة التابعتين لبلدية الحجار، حيث تنفس المواطنون أخيرا الصعداء من خلال استغلال طرق جديدة عقب عمليات تعبيد خضعت لها خلال أكثر من شهرين، إلى جانب مد الإنارة العمومية في عين المكان وإنشاء حديقة عمومية للسكان تمكنهم من قضاء أوقاتهم في مساحات خضراء جميلة. وبالموازاة مع هذه التحسينات الحضرية التي اعتبرها المواطنون نوعية جدا، ناشد سكان وسط مدينة الحجار السلطات الوصية توسيع العملية لوضع حد لاهتراء الطرقات في عين المكان نتيجة تسربات المياه ومياه الصرف إلى جانب إعادة تجديد الأرصفة. وتجدر الإشارة إلى أن حي الڤحموصية في ذات كان قد صنف أنظف وأحسن حي عبر كامل ولاية عنابة. وهيبة.ع
مديرية الغابات بسطيف تحيي اليوم العالمي للمناطق الرطبة أحيت مديرية الغابات لولاية سطيف، اليوم العالمي للمناطق الرطبة، حيث نظمت عدة تظاهرات، من أبرزها تنظيم معرضا بالمتحف الوطني للآثار شمل عدة عروض وتخلله إلقاء محاضرات حول هذا الموضوع من تقديم أساتذة جامعيين مختصين، تم التوجه إلى السد المائي ببلدية أوريسيا أين تمت عملية غرس شجيرات بمحيط هذه المنطقة الرطبة.
بلدية بوطالب تفتقر إلى مكتب بريدي لائق تفتقر بلدية بوطالب، الواقعة التي تبعد بحوالي 82 كلم عن مقر ولاية سطيف، إلى مكتب بريدي لائق، حيث أن المكتب الحالي متواجد في مكان كان مخصص كفراغ صحي لإحدى العمارات بوسط مقر البلدية ويعاني من اكتظاظ يومي شديد، خاصة أنه يقصد حتى سكان بلديات ولاية المسيلة المجاورة، على غرار بلدية بلعايبة، مقرة وبرهوم، حتى أصبح عاجز تماما عن تلبية أدنى الخدمات ومطالب زبائن بريد الجزائر، وهو الأمر الذي جعل السكان يتوجهون إلى مكتب بريد الحامة وعين آزال وجعلهم يطالبون السلطات المعنية بضرورة إنجاز مكتب يوفر لهم الخدمات المطلوبة. مصالح بلدية بوطالب أكدت أن البلدية تتوفر على ثلاثة مكاتب بريدية، الأول بمركز البلدية وآخر بقرية بوجليخ. أما الثالث فقد تم انجازه بقرية قنيفة ولم بفتح بعد بسبب التأطير. كما استفادت البلدية من مشروع وكالة بريدية جديدة مع سكن وظيفي.
القمامة العمومية مصدر قلق سكان بلدية قلال يشتكي سكان بلدية قلال، الواقعة جنوب ولاية سطيف، من دخان القمامة العمومية التي تعد مفرغة لنفايات بلديات عين ولمان، قصر الأبطال ومزلوق، حيث تجاوزت تبعاتها حدود المفرغة وزحفها تدريجيا بات ملحوظا. ولعل سكان تجمع الجباس وأولاد الشبل ومعهم بدرجة أقل الأحياء التي تقع بالواجهة الجنوبية لمركز البلدية أكثر الأحياء تضررا من دخان القمامة وروائحها، ما يجعلهم عرضة لأمراض الربو والحساسية وغيرها من التبعات على الصحة العمومية، ومن المدخل الشمالي مازالت تنبعت الروائح الكريهة، حيث يعيش مركز بلدية قلال كارثة حقيقية منذ زمن، تتمثل في قنوات الصرف الصحي التي تجاوزها الزمن وصارت عاجزة عن تصريف كميات المياه المستعملة حاليا. وما زاد الطينة بلة هو نسبة الانحدار الخفيفة جدا بالمنطقة، وهو ما يجعل سكان المنطقة يذوقون الويلات، خاصة مع قدوم فصل الحر. ولعل مشكلة الروائح هذه مازالت مرتبطة بمدى توفير محول كهربائي بمحطة الضخ. عيسى. ل
لجان لتحيين العناوين بالوثائق الشخصية في ميلة ألزمت السلطات الولائية بميلة رؤساء الدوائر، ومن خلالهم رؤساء المجالس الشعبية البلدية، بتشكيل لجان محلية لتحيين البطاقات والوثائق الشخصية للمواطنين القاطنين بمختلف أحياء الولاية.العملية - حسب مصادرنا - اعتبرتها مصالح ولاية ميلة إلزامية ولها أهمية كبيرة، حيث أشارت إلى ضرورة تنسيق هذه اللجان المحلية مع اللجنة المكلفة بإعادة تسمية الأحياء، كون العديد منها عبر تراب الولاية تم تغيير أسمائها، خصوصا مع سياسة تكريس وتمجيد الأسرة الثورية وزرع القيم الوطنية في المجتمع وتقريبها من الحياة اليومية للمواطنين، من خلال تسمية الأحياء والشوارع بأسماء الشهداء والمجاهدين، الشيء الذي أدى إلى تغييرات جذرية في العناوين المدونة على مختلف البطاقات والوثائق الشخصية كجوازات السفر ورخص السياقة وبطاقات التعريف الوطنية، سواء كانت هذه الوثائق عادية أو بيومترية. ولتنفيذ هذه العملية سيتم استدعاء المواطنين القاطنين بالأحياء المعنية من خلال البيانات والإعلانات والملصقات في الأماكن العمومية و دور العبادة، حتى يتواصل المواطنون مع القائمين على العملية على مستوى كل بلدية بغية تحيين بطاقاتهم ووثائقهم وفق العناوين والتسميات الجديدة في مدة لا تتعدى ستة أشهر من تاريخ إعادة تسمية الأحياء. كما أعطت السلطات الولائية أهمية بالغة لإشراك أعضاء من مديرية البريد وتكنولوجيا الإعلام والاتصال لتكون لديهم قاعدة بيانات يعتمد عليها في توزيع البريد، وكذا إعادة برمجة شبكة نظام الملاحة وتحديد المواقع، بالإضافة إلى إعلام كافة الأطراف ذات الصلة بالموضوع.