يعتقد غالبية الجزائريين أن المدرب الجديد للمنتخب الوطني ،رابح ماجر المعين من طرف رئيس الاتحادية الجزائرية لكرة القدم أو بالأحرى من قبل رئيسها ،خير الدين زطشي غير قادر على قيادة سفينة المنتخب الوطني الجزائري رغم ان بانتظاره مباريات سهلى في تصفيات كاس افريقيا 2019 ،حيث يرى 70 بالمائة من الجزائريين أن ماجر ضعيف تكتيكيا وأفكاره قديمة وانه غير كفئ لتولي منصب المشرف على العارضة الفنية للخضر،ودرب ماجر صاحب ال58 عاما المنتخب الوطني الجزائري مرتين، الأولى بين عامي 1994 و1995، والثانية بين 2001 و2002. اخفق فيهما اخفاقا كبيرا. وتم تعيين رابح ماجر مدربا جديدا للمنتخب الوطني الجزائري لكرة القدم خلفا للإسباني ”لوكاس ألكاراز” الذي أنهيت مهامه، حسبما اعلنت عنه الاتحادية الجزائرية لكرة القدم. و كانت الهيئة الفيدرالية قد قررت التخلي عن ألكاراز الذي عوض بدوره التقني البلجيكي جورج ليكنس. ودفع المدرب الاندلسي ثمن الوجه الشاحب الذي ظهر به المنتخب المقصى من تصفيات كاس العالم 2018 التي تقام دورتها الصيف المقبل بروسيا.