وقدم العلماء عددا من أوراق العمل، قدمها كل من الدكتور وهبة مصطفى الزحيلي من كلية الشريعة في جامعة دمشق، والدكتور عبد الناصر موسى أبو البصل عميد كلية الشريعة في جامعة الشارقة بدولة الإمارات، و الشيخ الدكتور محمد جميل مبارك• وأكدت أوراق العمل على المكانة العظيمة للقرآن الكريم، وأهمية حفظه من أي تغيير أو تبديل أو كتابته بحروف غير عربية، أو استخدامه في مواضع وأماكن لا تليق بتلك المكانة• ويتوقع أن يصدر المجتمع فتوى واضحة في هذا الأمر خلال اليومين المقبلين• وفي حال صدرت فتوى تحرم استخدام القرآن الكريم كنغمات في أجهزة الهاتف، فإن مئات الآلاف من مستخدمي القرآن الكريم على هواتفهم النقالة سيضطرون إلى تغيير تلك النغمات، فيما ستصاب بعض المؤسسات الاستثمارية التي توفر تلك الخدمة بخسائر كبيرة•