فضلت الكثير من العائلات دعوة بعض الأقارب لتناول وجبة الإفطار ومشاهدة لقاء الخضر أمام ألمانيا جماعيا حتى يكون الجو حماسيا والخروج للاحتفال في حالة فوز المنتخب الوطني، في حين فضل الكثير من الأشخاص تناول طبق الشوربة والتوجه إلى ساحة البريد المركزي لمشاهدة اللقاء في الشارع عوض المنزل وبرفقة حشود بشرية من الجماهير وهذا ما يفعله الخضر في الأنصار الجزائريين.