شهدت المكتبة الوطنية (الحامة ) حركية غير عادية حيث عرفت إقامة مراسيم إعطاء إشارة انطلاق مشروع تنشيط المناطق الحدودية في مرحلته الثانية والذي أشرف عليه القائد العام مصطفى سعدون بحضور الشركاء والمساهمين في المشروع على غرار ممثل الوزير الأول عبد المالك سلال وعدد من القطاعات الحكومية كوزارة الدفاع الوطني ووزارة الداخلية والجماعات المحلية ووزارة الشباب والرياضة ووزارة المجاهدين ووزارة التضامن الوطني والأسرة وقضايا المرأة والمديرية العامة للأمن الوطني وقيادة الدرك الوطني والمديرية العامة للجمارك الوطنية والمكتبة الوطني. وللإشارة، تجند لهذا المشروع أكثر من 200 شاب وإطار كشفي.