تعود أزمة العطش لمدينة ميلة والبلديات الشمالية الأخرى المرتبطة بقناة الرواق الأول الممون لهذه البلديات بمياه الشرب انطلاقا من سد بني هارون وهذا للمرة الثانية في شهر فيفري الجاري بعد انكسار القناة الرئيسية الممونة انطلاقا من محطة المعالجة الكائنة ببلدية عين التين في منطقة المخوض بين ميلة وعين التين جراء انزلاق التربة على طول 40 م تقريبا . وبحسب مدير وحدة الجزائرية للمياه فإن هذه الأخيرة جندت كل وسائلها وعمالها المتواجدين بعين المكان لإصلاح حال القناة .