ناجون من الموت مُعرضون للزهايمر والسكتة الدماغية! يحذر المختصون من التأثيرات الصحية التي يخلفها التسمم بغاز أحادي أكسيد الكربون على الناجين من الموت، لأنها قد تكون وخيمة على صحتهم، فبالرغم من أن بعضها يمكن أن يكون بسيطا، إلا أن أخرى تترك عواقب شديدة، حيث يمكن أن تسبب السكتات الدماغية والقلبية، والغيبوبة المؤقتة أو الدائمة أو المستمرة. ويوضح المختص في الصحة العمومية الدكتور أمحمد كواش، أن أكبر خطر مرتبط بالتسمم بغاز أحادي أكسيد الكربون أو القاتل الصامت هو الوفاة، إلا أن هنالك مضاعفات خطيرة جدا وآثارا وخيمة على الناجين من الموت. وأشار المتحدث للنصر، أن الجسم يتسمم بغاز أحادي أكسيد الكربون بحيث أن كريات الدم الحمراء وبالضبط خضاب الدم أو اليحمور هو الذي ينقل الأوكسجين إلى مختلف أعضاء الجسم، ولكن أثناء التسمم أو الاختناق يسبق الغاز الأوكسجين ويلتصق بكريات الدم الحمراء أو الهيموغلوبين ويتنقل إلى مختلف أعضاء الجسم وبالتالي يسبب التسمم. وذكر الطبيب أن شدة الآثار التي يخلفها الاختناق بغاز أحادي أكسيد الكربون، مرتبطة أولا بمدة التعرض لهذا الغاز، والكمية المستنشقة وكذلك عمر الضحية، خاصة عندما يتعلق الأمر بالأطفال الصغار وحديثي الولادة وكبار السن والأشخاص المدخنين لأنهم الأكثر تأثرا بالتسمم والآثار الناجمة عنه. وأضاف الدكتور كواش، أن كل عضو في جسم الإنسان يمكنه أن يتحمل نقص الأوكسجين لمدة معينة وفي الغالب فإن الدماغ لا يمكنه أن يبقى من دون أوكسجين لأكثر من 3 دقائق وبالتالي فإن الآثار والعواقب تكون وخيمة جدا، حيث يمكن أن تؤدي إلى السكتة الدماغية، والسكتة القلبية، والغيبوبة المؤقتة أو الدائمة أو المستمرة ، وتحدث جلطات الدم التي تتسبب في السكتات الدماغية والقلبية التي تظهر عند هؤلاء الأشخاص الناجين من الوفاة بعد تعرضهم للتسمم بغاز أحادي أكسيد الكربون. وحسب المختص فإن الآثار يمكن أن تكون بسيطة مثل الاضطرابات في التوازن، وفي الذاكرة والإصابة بالزهايمر، ومشاكل في الأوعية الدموية وأخرى مرتبطة بالقلب والضغط الدموي، وحتى المشاكل المتعلقة بالنشاط العضلي لأن العضلات أيضا تحتاج إلى الأوكسجين، وبالتالي فإن بقاءها من دون هذا العنصر الحيوي لفترة معينة يؤدي إلى مشاكل في بنيتها، مشددا في ذات السياق على ضرورة الوقاية من الاختناق بالغاز وأخذ جميع الاحتياطات اللازمة لتجنب هذه العواقب. سامية إخليف رئيس مصلحة الاستعجالات الطبية بمستشفى البير الدكتور أمين خوجة أغلب الحالات التي نسجلها تتعلق بزكام حاد وهكذا تتم الوقاية كشف رئيس مصلحة الاستعجالات الطبية بمستشفى البير بقسنطينة، الدكتور أمين خوجة محمد ياسين، عن استقبال أكثر من 20 حالة زكام موسمي يوميا، فيما عرفت الأسابيع الأخيرة تسجيل حالتين لكورنا، فيما لم يستبعد انتشار سلالات متحورة لفيروس أوميكرون خاصة في ظل تسجيل موجة تاسعة للجائحة بفرنسا، وتوقع الطبيب في حوار للنصر، ظهور حالات جديدة مع نهاية الشهر الجاري ومطلع السنة الجديدة، داعيا لضرورة أخذ لقاح مضاد للأنفلونزا الموسمية، لتفادي التعقيدات الصحية. حاورته: أسماء بوقرن مع بداية فصل الشتاء والانخفاض المحسوس لدرجات الحرارة لاحظنا انتشارا للإصابات بالأنفلونزا الموسمية، كم عدد الحالات التي تسجلها مصلحة الاستعجالات بمستشفى البير؟ أغلب الحالات المسجلة على مستوى مصلحة الاستعجالات لمستشفى البير تعتبر زكاما موسميا حادا، إذ نلجأ في كثير من الحالات المشتبه فيها لإجراء اختبار بأخذ عينات من الأنف بعد يومين أو ثلاثة أيام من ظهور الأعراض على المصاب، إذ تكون في الغالب النتيجة سلبية، وقد أحصينا في ظرف 21 يوما الأخيرة حالتي فقط إصابة بفيروس كورونا، أما بخصوص حالات الإصابة بالزكام التي تتم معاينتها فتتجاوز 20 حالة زكام في اليوم. هل كانت أعراض الإصابة بالزكام هذا الموسم حادة مقارنة بالأعراض المعروفة للزكام الموسمي؟ فعلا، هذا الموسم كانت حالات الزكام التي تمت معاينتها حادة جدا، حيث تُلزم المرضى الفراش لعدة أيام، وتعاني أغلب الحالات التي تم فحصها من أعراض قوية كارتفاع درجة حرارة الجسم، السعال الحاد، سيلان الأنف، آلام في العضلات والمفاصل، والتهاب القصبات الهوائية الذي يؤدي إلى طول فترة معاناة المريض من السعال، ولهذا أدعو في هذه الحالة إلى ضرورة استشارة الطبيب خاصة بالنسبة للمرضى الذين يعانون من سعال حاد، أو التوجه إلى المصالح الاستشفائية المختصة لتلقي العلاج بشكل مستعجل، تفاديا لأي مضاعفات صحية. لا نستبعد انتشار فيروسات متحورة هل ترى بأن الإصابات السابقة بفيروس كورونا جعلت مناعة الجسم لا تقوى على مقاومة البكتيريا والفيروسات؟ لا، لا أعتقد بأن الإصابات المسبقة أثرت بشكل كبير على الجهاز المناعي، لأن ما ألاحظه خلال معاينة الحالات أن الجهاز المناعي يؤدي دوره في التصدي للبكتيريا أو الفيروسات، لكن يبقى أخذ الاحتياط واجبا لتجنب الإصابة. تزامن انتشار حالات الإصابة بالزكام الحاد وتسجيل دول أوروبية كفرنسا موجة تاسعة نتيجة تفشي متغير جديد لأوميكرون. هل هناك احتمال أن تكون حالات الزكام الحادة المسجلة عبارة عن متحورات جديدة لفيروس كورونا؟ ممكن جدا أن تكون هناك سلالات متحورة جديدة لفيروس أوميكرون، حيث تسجل فرنسا انتشارا كبيرا لسلالة «BA 5»، وتحصي 40 ألف إصابة في اليوم، لهذا أتوقع أن نسجل إصابات جديدة بفيروس كورونا خلال هذا الشهر ومطلع جانفي، خاصة في ظل التراخي التام في التقيد بالإجراءات الوقائية. يجب تهوية البيت يوميا هل أثّرت تغيرات الطقس على انتشار عدوى الإصابة سواء بالزكام أو فيروس كورونا؟ أكيد، هذا التغير يؤثر على مدى انتشار العدوى وارتفاع معدل الإصابة، خاصة أننا شهدنا طقسا متقلبا مع بداية فترة الشتاء، حيث ارتفعت درجات الحرارة إلى أكثر من المعدل الفصلي، لتنخفض بعدها إلى مستوى محسوس، وهي الفترة التي تم خلالها تسجيل أكبر معدل للإصابات بالأنفلونزا، نتيجة عودة الكثير لارتداء ملابس الصيف، دون أن نغفل عاملا آخر يتعلق بالتهوية المنزلية، إذ تتجنب عديد الأسر فتح النوافذ وتحرص على غلق كل منافذ التهوية في هذا الفصل للوقاية من البرد، ما يُحول الفضاء الداخلي إلى محيط لانتقال العدوى بشكل سريع، لهذا أحثهم على ضرورة تهوية البيت صباحا لمدة 10 دقائق على الأقل، خاصة عند شروق الشمس، وكذلك في الفترة المسائية. المضادات الحيوية لا توصف لعلاج الفيروسات يلاحظ بأن فئة الأطفال هي الأكثر إصابة بالأنفلونزا الموسمية الحادة، وقد شخصها عدد من المختصين على أنها إصابة بالفيروس المخلوي التنفسي، كيف يمكن الوقاية منه؟ بالفعل، فمصلحة الاستعجالات بمستشفى البير تسجل حالات كثيرة للإصابة بالأنفلونزا وسط الأطفال، والأغلب أن المسجلة حاليا وسط الأطفال تتعلق بفيروس مخلوي تنفسي وهو من الفيروسات التنفسية الحادة التي تهاجم الرئتين مباشرة، حيث تجعل الشخص المصاب يشعر بألم في جهازه التنفسي، كما تؤدي الإصابة إلى ضعف دخول الأوكسجين للرئتين، ما أثر بشكل بالغ على الوضع الصحي للأطفال، خاصة الذين يعانون من أمراض مزمنة، حيث يحتاجون لعناية خاصة والتزاما صارما باحتياطات الوقاية، خاصة داخل المؤسسات التربوية وفي رياض الأطفال و وسائل النقل. كيف يمكن التفريق بين الفيروس المخلوي التنفسي والأنفلونزا الموسمية؟ لا يمكن التفريق بشكل دقيق بينهما، إلا في حال إجراء التحاليل، لأن الأعراض متشابهة لحد بعيد. ما هو العلاج الذي يتم وصفه في حالة الفيروس المخلوي التنفسي؟ العلاج هو نفسه، نظرا لتشابه أعراض الإصابة، إذ ننصح بالالتزام بالراحة والإكثار من شرب الماء وتناول منقوع الأعشاب كالزنجبيل والزعتر، والالتزام بغذاء صحي خاصة تناول الفواكه والحمضيات ك «المندرين» والبرتقال، وشرب عصير الليمون الطبيعي، وتناول فيتامين «سي» وكذا مضادات الالتهاب. نتجنب في الغالب وصف المضادات الحيوية لأن ليس لها فاعلية في حال إصابة المريض بفيروس ما، وإنما يتم وصفها في حالات الإصابة ببكتيريا فقط، لهذا أشدد على الامتناع عن تناول المضادات الحيوية إلا بإذن من الطبيب، كذلك بالنسبة لمضادات الالتهاب، حيث أصبحت لا تؤدي مفعولها نتيجة الاستهلاك العشوائي المفرط من قبل المرضى. اللقاح ضرورة لتجنب التعقيدات الصحية يجب التقيد على الأقل بارتداء الكمامة في الفضاءات العمومية وأماكن العمل وغيرها، والالتزام بالتباعد الاجتماعي، مع أخذ اللقاح المضاد للأنفلونزا الموسمية، إذ يساهم في تخفيف حدة الإصابة. هل اللقاح ضد الأنفلونزا الموسمية ضروري حتى للأشخاص غير المصابين بأمراض مزمنة؟ اللقاح ضروري جدا سواء للمصابين بأمراض مزمنة أو الأصحاء، لهذا أنصح بأخذه في القريب العاجل، حتى بالنسبة للمصابين حاليا بالزكام، إذ عليهم التلقيح بعد التعافي من الإصابة بمدة 15 يوما أو 21 يوما من الشفاء، كما أنوه بأن جرعات اللقاح الخاص بفيروس كورونا تقي من التعقيدات الخطيرة لكنها لا تكفي للوقاية من الفيروسات المتحورة، لذا يبقى التلقيح من الأنفلونزا الموسمية ضرورة. أ.ب طب نيوز دراسة صينية الصيام المتقطع يساعد في ضبط سكر الدم كشفت دراسة صينية جديدة أجريت في جامعة تشانغشا، مدى تأثير الصيام المتقطع على مرضى السكري من النوع الثاني لدى البالغين الذين يعانون من مرض السكري لمدة تقل عن عشر سنوات. وتم تقسيم المشاركين في الدراسة إلى مجموعتين، الأولى تتبع الصيام المتقطع والثانية أكلت بالطريقة التقليدية. وتألف البرنامج من الصيام لمدة 5 أيام واقتصر تناول الطعام على 840 سعرة حرارية في اليوم، ثم تناول الطعام بشكل تقليدي لمدة عشرة أيام، وتكررت هذه الدورة ست مرات على مدار فترة إجمالية قدرها 90 يوما. ومن بين 36 مريضا بالسكري صاموا، وجد الباحثون أن 17 منهم في حالة هدوء، حيث استقرت نسبة السكر في الدم عند أقل من 6.5 بالمئة لأكثر من 3 أشهر ودون مساعدة الأدوية، وتمكن شخص واحد فقط في المجموعة الأخرى من تحقيق هذا الهدف، وبعد مرور عام، ظل 16 شخصا من مجموعة الصيام في حالة هدوء، وأتاح الصيام لمرضى السكري إنقاص وزنهم بمعدل 5 كيلوغرامات. وأشارت الدراسة إلى أن تعديل النظام الغذائي يمكن أن يساعد مرضى السكري في التغلب على مرضهم، لأن النقص في السعرات الحرارية يصاحب الصيام المتقطع، ولذلك فإن هذه الدراسة تعتبر إشارة مهمة فيما يتعلق بفوائد الصيام المتقطع، في بيئة طبية مراقبة لمرض السكري. س.إ فيتامين الشمندر للوقاية من السرطان يحتوي الشمندر على عناصر غذائية أساسية مهمة للصحة مثل الفيتامينات والمعادن، وعند تناوله كجزء من نظام غذائي متنوع ومتوازن، يكون له تأثير وقائي على العديد من الأمراض المزمنة. ويعتبر الشمندر مصدرا ممتازا لمضادات الأكسدة، ويعزز صحة العين، كما يساهم في صحة نظام القلب والأوعية الدموية، وأظهرت إحدى الدراسات الحديثة أن استهلاك البيتانين، وهو أحد الأصباغ التي تمنح الشمندر لونه المميز، يقلل من ظهور سرطانات الجلد والكبد والرئة في الحيوانات، كما تشير الأبحاث إلى أن الكاروتينات الموجودة في أوراق الشمندر قد تساعد في منع سرطان الثدي والرئة. ويرتبط التناول المنتظم من اللوتين والزياكسانثين والكاروتينات الموجودة في أوراق البنجر، بانخفاض خطر الإصابة بالتنكس البقعي وإعتام عدسة العين والتهاب الشبكية الصباغي، كما أظهرت إحدى الدراسات أن تناول حبتين من الشمندر يوميا لبضعة أسابيع يخفض ضغط الدم بحوالي 5 ملم من الزئبق في المتوسط. س.إ طبيب كوم جرّاحة الأسنان الدكتورة ديهية شافع طفلي يبلغ من العمر سنة ونصف وقد أنبت جميع أسنانه اللبنية. هل يجب أن أعلمه كيف ينظفها في هذه السن؟ نعم، يمكن أن يتعلم كيف يغسل أسنانه في هذا العمر، وللمحافظة على الأسنان اللبنية يجب أن لا تعطي الطفل السكر خاصة عندما تبدأ في الظهور ويكون ذلك عادة بين ستة وسبعة أشهر، كما أنصحك بعدم إضافة السكر إلى زجاجة الرضاعة. ما هي أسباب الألم في مكان خلع السن مع العلم أنني سيدة أبلغ من العمر 35 سنة وقد نزعت العصب قبل السن ولكنني ما زلت أشعر بالألم في بعض الأحيان؟ يمكن أن تكون الآلام نتيجة العدوى أو أن الطبيب لم ينزع العصب كاملا، أو نتيجة الضغط على الأسنان الأمامية لعدم وجود الأضراس. أنصحك بالعودة إلى الطبيب لتحديد السبب الرئيسي وعلاجه كما ينبغي. أنا رجل في منتصف الثلاثينات وأريد أن أعرف سبب آلام الأسنان عند شرب السوائل الباردة أو تناول الحلويات التي تحتوي على السكر عليك أن تستشير جراح أسنان لأن سبب تلك الآلام هو التسوّس، فلا بد من علاجها في أقرب الآجال حتى لا تفقدها وتحافظ عليها قبل أن يتطور التسوس. سامية إخليف خطوات صحية حيل طبيعية للتخلص من انسداد الأنف قد يعاني بعض الأشخاص من صعوبة التخلص من انسداد الأنف لاسيما عند الإصابة بالزكام والأنفلونزا، إلا أن هناك بعض الحيل الطبيعية التي تساعد على فتح الانسداد. ومن بين الحلول الأكثر فعالية لتنظيف الأنف، استنشاق أبخرة ساخنة محملة بالزيوت الأساسية، كما يمكن فك انسداد الأنف بالمياه المالحة، بخلط ملعقتين كبيرتين من الملح الخشن مع ملعقة كبيرة من بيكربونات الصوديوم في لتر من الماء الساخن ومزجها حتى يذوب تماما، ثم توضع بضع القطرات في إحدى فتحتي الأنف وإدارة الرأس إلى الجانب حتى يخرج الماء من الجانب الآخر. كما يعتبر عصير الليمون علاجا طبيعيا فعالا لتنظيف الأنف، ولاستخدامه، ولتخفيف احتقان جدران الأنف، يمكن خلط ملعقتين من خل التفاح مع ملعقة كبيرة من العسل في كوب من الماء الدافئ، وشرب هذا المستحضر مرة إلى ثلاث مرات في اليوم. سامية إخليف نافذة أمل علماء يطورون تقنية لعلاج مشاكل الذاكرة بالليزر وجد علماء من جامعة برمنغهام وجامعة بكين للمعلمين، أن تقنية العلاج بالضوء بالليزر لتصحيح مشاكل الذاكرة قصيرة المدى، يمكن أن تكون فعالة، وذلك بعد إجراء تجارب مختلفة على 90 شخصا. ومن بين الطرق المتاحة لتحسين أداء الذاكرة، تقدم تقنية تحفيز الدماغ غير الغازية والتي تتضمن التطبيق عبر الجمجمة للمجالات الكهربائية أو المغناطيسية على فروة الرأس أو في العديد من دوائر الدماغ، نتائج جيدة، وظهر أن العلاج بالضوء بالليزر والمسمى بالتعديل الضوئي عبر الجمجمة (tPBM) يحسن الذاكرة قصيرة المدى بنسبة تصل إلى 25 بالمئة. واستخدم الباحثون طريقة الإضاءة الضوئية هذه لاستهداف قشرة الفص الجبهي الأيمن للدماغ، وهي منطقة تشارك في الذاكرة العاملة، وأظهر العمل السابق أن tPBM يحسن الذاكرة العاملة لدى الفئران والوظائف المعرفية عالية المستوى لدى البشر، مثل الانتباه المستمر والعاطفة. وقال مُعدو الدراسة إنه يمكن للأشخاص الذين يعانون من حالات مثل اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه، الاستفادة من هذا النوع من العلاج، وهو آمن وبسيط وغير جراحي ودون أي آثار جانبية.