إن رهان مجتمع المعرفة والذكاء والحداثة والخصوصية الحضارية، في آن واحد، يُصنع في المدرسة، وفكر التقدم والمساهمة في صنع العالم الإنساني وتشييد أفكار وقيم لبناء عولمة أكثر إنسانية مَنُوط بالمدرسة وبالحُجر الصغيرة التي يتم فيها بناء التاريخ البشري. يمكن (...)