يبدو بهذا التتويج لأحد أعمدة الأدب الروائي العربي، وباختيارها لثلاثيته (بين القصرين، وقصر الشوق، والسكرية) وروايته «ثرثرة فوثق النيل»، تكون لجنة نوبل قد خرجت مما كانت تعانيه من انتقادات كونها جائزة أورومركزية بالأساس، وأنها اعترفت بالقيمة الجمالية (...)