بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره، ودّعناك صديقنا وزميلنا شعبان زروق إلى جنة الخلد، وقد كنت فينا بخصالك الحميدة وبعد رؤيتك وصبرك وتحملك لأخطائنا، نِعم المرشد والدال للطريق الصواب في الممارسة الصحفية بكل متاعبها ومطباتها.
لا أرثيك في هذه الأسطر القليلة، (...)