آثار التفجيرات سيبقى مفعولها يمتد لمدة 24000 سنة
استيقظ سكان منطقة "رقان" الواقعة على بعد 140 كيلومتر جنوب عاصمة الولاية أدرار صبيحة يوم 13 فبراير 1960 على الساعة السابعة وأربع دقائق و 38 ثانية على وقع انفجار ضخم ومريع، حيث جعل من سكان الجزائر حقلا (...)
طالب رئيس جمعية 13 فبراير 1960 سيد أعمر الهامل، الجهات الوصية، بفتح تحقيق ميداني حول تقييم الخسائر البشرية والبيئية والإيكولوجية، وأضاف الهامل في التصريح الذي خص به جريدة "الجمهورية" أن الجمعية تفتقد لدقة المعلومات والمعطيات الخاصة بالخسائر المسجلة (...)
قيامنا بهذا العمل الميداني يجعلنا، نتحدث عن بعض الحالات المأساوية التي تعاني من آثار التفجيرات النووية بالصحراء الجزائرية، ولاسيما برقان ولاية أدرار على غرار، الفتاة فاطمة من قصر تعرابت التي تبلغ من العمر 15 سنة، حيث أصيبت بورم وعائي على مستوى (...)