بدأت ملامح التباين في الفوارق الكبرى بين المترشحين تظهر منذ الخرجة الأولى، ففي الوقت الذي اكتظت فيه قاعات التجمعات التي نشطها كل من بوتفليقة، محمد السعيد وجهيد يونسي، واجه باقي المترشحين قاعات تكاد تكون شاغرة بالنظر لأهمية المناسبة وضيوف التجمعات. (...)