بادئ ذي بدء، أود التأكيد في هذه المقالة بأنني لست ميالاً إلى اتهام أيّ أحد بالعمالة أو الخيانة؛ إلا أن الجهل بإستراتيجيات الأوطان في بعض الظروف أشد خطرًا من التآمر والعمالة.
وقبل الحديث عن الدور الجزائري في حلحلة الأزمة الليبية ارتأيت من المناسب سرد (...)