هي مدينة للعلم والعلماء ببصمة بن باديس. وقلعة للجهاد والمقاومة من قبل منذ أحمد باي وحتى الشيخ الحداد الذي اختار قبره فيها قبل أن ينقل إلى مدينة صدوق قبل ثلاث سنوات أو عامين ونيف. بل حتى منذ القديم اختار ماسينيسا ضاحيتها (الخروب) ليبني قصره وثكنته (...)
أصبح الإقبال على مصلحة الحالة المدنية ببلديات الوطن بمثابة هاجس لكل راغب في استخراج الوثائق الإدارية، حيث بات كابوس الأخطاء المرتكبة في الوثائق، نتيجة ضعف مستوى بعض الأعوان وتقاعسهم، فضلا عن سوء الإستقبال، يرهق المواطنين الذين غيرت زلاّت الأقلام (...)
عندما عيّن رئيس الجمهورية السيد بوتفليقة، السيد عدو محمد كبير واليا على العاصمة، خلفا للوالي الوزير السابق عبد المالك نوراني، سارع الوافد الجديد إلى مبنى الولاية، وهو القادم إليها من ولاية الجلفة، إلى إصدار تعليمة موجهة إلى الولاة المنتدبين ورؤساء (...)