الجواب: نعم، ففي الأقوام والأمم السابقة، جاء التصريح بهذا المعنى في ذكر الله تعالى عن قوم يونس إيمانهم بنبيهم حين توعدهم بقرب حلول العقوبة عليهم، فلما رأوا مخيلة العذاب آمنوا بيونس عليه الصلاة والسلام، فكشف الله تعالى العذاب عنهم، ونجاهم منه، قال (...)
الإنسان مركّب من جسد وروح، من مادّة ونفس، من حسّيّ ومعنويّ. وتغليب أحدهما على الآخر، هو مصدر القلق، وأصل الشّقاء والاضطراب، ومنبع المشاكل، وسبب التوتّر وعدمِ الاستقرار، لأنّه يوقع صاحبه في حرج.
إذا غلّب الرّوح وأهمل الجسد، أو اعتنى بالنّفس وتجاهل (...)
الإنسان مركّب من جسد وروح، من مادّة ونفس، من حسّيّ ومعنويّ. وتغليب أحدهما على الآخر، هو مصدر القلق، وأصل الشّقاء والاضطراب، ومنبع المشاكل، وسبب التوتّر وعدمِ الاستقرار، لأنّه يوقع صاحبه في حرج.
إذا غلّب الرّوح وأهمل الجسد، أو اعتنى بالنّفس وتجاهل (...)